لا تزال الممثلة العراقية مريم حسين تستمتع برحلتها الإستجمامية في لندن للترفيه عن نفسها بعد ضغوطات العمل والتصوير. وتشارك الممثلة متابعيها بصور تنشرها على حسابها الشخصي عبر موقع “انستقرام” تنقل فيها أجواء رحلتها الرائعة بين الثلوج في لندن والأماكن السياحية فيها.
وأثناء تمضيتها عطلتها التقت على سبيل الصدفة بالنجمة القطرية نجوى الكبيسي في لندن في إحدى المقاهي الفاخرة كما يشير الفيديو الذي التقطته مريم أثناء جلستهما تكشف فيه عن ضيفتها الجديدة في أجواء من الضحك والمرح. وقد ظهرت مريم بلوك شبابي تضع فيه قبعة سوداء مرصّعة بالحبوب اللامعة وجينز ممزّق، سألت جمهورهاعن هوية ضيفتها وتوجّه الكاميرا الى نجوى فسارعت الأخيرة الى الإختباء من عدسة الكاميرا لأن تسريحة شعرها لم تكن جيّدة.
هذه المرّة خرجت مريم عن دائرة الإستفزاز والإنتقادات التي تطالها باستمرار من خلال صورها وفيديوهاتها الإستفزازيّة ، تارةّ تقوم بحركات تافهة أمام الكاميرا وتارةّ أخرى تظهر بوضعيات غريبة تشير الى أنها ثملة وتثير المتابعين بتعمّد إظهارها لمؤخرتها في الصور والفيديوهات. بالإضافة الى أنها تثير الجدل حول ثيابها الفاضحة والجريئة وتطرح التساؤلات حول الرجال الذين تعاشرهم وتخرج معهم بثياب فاخرة وتتبضع في أهم المولات الضخمة.
من ناحية أخرى، لا بد من استرجاع اللحظات التي قضتها الفنانة العراقية مريم وهي في جلسة تدليك واسترخاء بدت فيها شبه عارية أحدثت من خلالها بلبلة بين المتابعين الذين تداولوا الفيديوهات واستهزأوا بتفاهته والعري الذي تظهر فيه، كما تكشف مؤخّرتها للعلن لتؤكد للجمهور أنها طبيعية.
فتعمّدت وضع فوطة بيضاء على جسدها مركزةً على مؤخرتها بشكل فضح، الأمر الذي وضعها في موقف حرج عرّضها الى موجة من الانتقادات اللّاذعة والسّاخرة كونها ممثلة معروفة ويجب أن تكون قدوةً للجمهور.
الجمهور على موعد مع الفنانة المثيرة في دور بطولي ضمن مسلسل “الحب الحلال” الذي سيُعرض في السباق الرمضاني المقبل عام 2016 ، كتبه عادل الجابري، وستباشر تصويره بعد إنتهائها من رحلتها في لندن مع المخرج سائد الهواري.
أضف تعليقك