رئيسى مصر

أسرار خناقة سعد الصغير والراقصة شمس

شهد الخلاف بين سعد الصغير والراقصة شمس تطورات خطيرة خلال الساعات القليلة الماضية وكشف الطرفان عن مفاجآت كبيرة تفضح أسرار هذه العلاقة .

فمن ناحية أكدت الراقصة شمس، أن المطرب سعد الصغير، وزوجته اقتحما الفيلا الخاصة بها، والكائنة في 226 حدائق الأهرام، برفقة عدد من البلطجية.

وكتبت شمس على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “بلاغ لكل المسؤولين، سعد الصغير اقتحم واستولى على فيلتي دلوقتي، ومعاه بلطجية وقاعد فيها هو ومراته وفرقته”، بحسب قولها.

كما أكدت، أن سعد الصغير أرسل لها صوره وهو جالس في الفيلا، وقال لها عبر “الواتس آب”: “أنا قاعد في الفيلا مع فرقتي”.

وكانت شمس قد نشرت صباح اليوم، فيديو لسعد الصغير وهو يروي لها قصة أخيه الذي أخذ الشقة الخاصة به وباعها بعقد مزور، مؤكدا أنه حرض أحد الرجال لتهديد أخيه بالسجن.

بينما اتهم سعد الصغير شمس ووالدتها بابتزازه والحصول منه على أموال طائلة ، بدءا من ثمن الفيللا التى اشتراها سعد للراقصة فى حدائق الاهرام ، حتى سفر والدة شمس إلى أكثر من دولة أجنبية على نفقته الخاصة ،واقامتها فى فندق شهير لمدة أربعة أيام على حسابه ،وطلبها 40 ألف جنيه لعلاج ابنها ، ثم اكتشف أنها اشترت سيارة لنجلها بهذا المبلغ ، وأكد سعد أنه يعتذر لزوجته واولاده بسبب هذه الحملة المسعورة ضده ،وأنه نادم على الدخول فى هذه العلاقة مع راقصة عبر زواج عرفى ،وأن ما يحدث حاليا جاء بعد أن هاجمه بلطجية واجبروه على توقيع ايصالات أمانة ب2 مليون جنيه، وأن ذلك تم بمعرفة أحد الاشخاص والذى قام بفبركة صوره مع شمس وهو يقبل قدمها نافيا أن تكون له صلة بهذه الصور .

وفجر سعد الصغير مفاجأة كبيرة، بخصوص قضية اتهام شمس بخطف طفلة الملجأ ، وهى أن شمس خطفت الطفلة من الملجأ وهربتها إلى تركيا مع ابن خالتها وأن الطفلة موجودة الآن بالخارج رافضا الكشف عن الاشخاص الذين ساعدوا شمس فى هذه الجريمة إلا فى الوقت المناسب ،ومازالت حرب التهديدات مستمرة بين الطرفين لاجبار سعد على دفع مبلغ مادى كبير مقابل عدم التشهير به.