شن الفنان حسام حبيب ووالده حملة هجوم شرسة ضد الاعلامي تامر أمين للرد على انتقاده للمطربة شرين عبد الوهاب وخرج هجوم حسام حبيب عن الاطار الصحيح ليصل إلى مرحلة التجريح والاساءة لوالد تامر أمين نفسه وهذه هى التفاصيل.
هاجم المهندس حسين حبيب، والد المطرب حسام حبيب وحما الفنانة شيرين عبد الوهاب، الإعلامي تامر أمين، بعد اتهام تامر لها بالإساءة لمصر خلال حفلها برأس السنة.
وقال حما شيرين عبر حسابه الشخصي على فايسبوك: “عزيزي الإعلامي الكبير تامر أمين مش بكلمك باعتباري حمي شيرين عبد الوهاب بل باعتباري مواطنا، المذيع الناجح مش اللي يجري وراء الخبر بل اللي يعرف كواليس الخبر”.
وتابع: “أولا شيرين كان أمامها عدة عروض لحفل رأس السنة في إسطنبول وفي الكويت وأبو ظبي ودبي وفضلت تقديمه في القاهرة لما عرفت من منظم الحفل أن هناك 2000 سائح خليجى مستعدين لحضور الحفل في القاهرة بالإقامة وتذاكر الطائرات ففضلت مصلحة بلدها على مصلحتها لأن أجرها في الخارج أضعاف أجرها هنا”.
وأضاف “حبيب”: “كان المقرر عمل مسرح وسط النيل وإضاءات وشاشات عرض عملاقة ، لكن ذلك لم يتم ويخسر المنظم الكويتي 14 مليون جنيه ويدفع للفندق 5 ملايين مستحقات”.
واستطرد: “ثانيا العامل اللي وضع قرص الزجاج لما يهمل وما يثبتش لوح الزجاج على قاعدته وينكسر ويسبب جروح للضيوف، إحنا في كمية فساد توحشت، لازم نصلح حالنا”.
ونشر الفنان حسام حبيب وزوج الفنانة شيرين عبدالوهاب وثيقة مُرسلة إلى رئيس الوزراء السابق أحمد نظيف، من قٍبل السلطان بن عبد العزيز بشأن واقعة قديمة تخُص أمين بسيوني والد تامر أمين، ورئيس الإذاعة المصرية الأسبق، مُتهمًا اياه بالعبث ببعض الممتلكات، خلال تواجده بالأراضي الحجازية، فضلًا عن اختفاء بعض الساعات والأحجار الكريمة خلال تواجده، ولم يصدر قرار ضده سوى استرداد الممتلكات فقط حينها.
وعلق حبيب على البرقية التي نشرها عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام” قائلًا “فاقد الشيء لا يعطيه أمثالكم أسوء صوره لمصر.. والبقية تأتي إن شاء الله”.
وكان تامر أمين طالب نقابة المهن الموسيقية، بوقف شيرين عبدالوهاب “لايف”، قائلًا “إنَّها شخص غير مسؤول عن حمل “المايك”، ومخاطبة الناس.
وقال أمين خلال تقديمه برنامج “آخر النهار” المُذاع عبر فضائية “النهار” بحب صوتها وحنجرتها الذهبية، بس الحب حاجة والصح حاجة، وإني أسكت على الإساءة لبلدي حاجة تانية”.
وأكَّد تامر أنَّ شيرين عبد الوهاب قالت “أنا خسارة في مصر”، وعندما كُسرت منضدة قالت “أهلًا بكم في مصر”.