يبدأ عبدالله السدحان هذه الأيام بوضع اللمسات النهائية على نص تاريخي تراثي يحمل اسم “السربيل”، من تأليف عنبر الدوسري وحسين الراشد، بالإضافة إلى السدحان نفسه.
وعن العمل، قال السدحان : “أنا لا أنافس أحداً. كلّ ما في الأمر، استهواني تقديم عمل تراثيّ ضخم، وقدّمته للتلفزيون السعودي بعد كتابة النص في ورشة ،وحاز تقدير جيد جداً في التقييم”، وأضاف السدحان: “هذا العمل ليس رداً على ناصر القصبي أو غيره، إنّما فكرة، وأنا منتج ويحق لي أن أقدّم ما يليق بي ،والآخرون لهم مطلق الحرية في ما يقدّمون”، موضحاً أنّ فترة الستينيّات في الرياض كانت فترة جميلة لمن عاصرها، والتاريخ السعودي مليء بالقصص والحكايات التي تستحق توظيفها درامياً.