رفض الفنان عمرو عبدالجليل تحويل مسرحه إلى “ملهى ليلي”، ضمن أحداث فيلمه الجديد الذي يحمل عنوان “فص وملح وداخ”.
وتدور قصة العمل في حقبة الستينيات، ويظهر في العمل عبدالجليل وهو يملك مسرح، يريد والده تحويله إلى كباريه، ولكنه يرفض، ويعمل على فك لعنة المسرح، لأنه ملعون من قبل صاحبه الذي كان يملكه من قبله، ويعمل معه والده، الذي يجسد دوره عبدالرحمن أبوزهرة، على فك لعنة المسرح.
وانتهى المخرج تامر بسيوني من تصوير “فص وملح وداخ”، وبدأ في عمل المونتاج الخاص به.
يشارك في بطولة الفيلم إلى جوار عمرو عبدالجليل وعبدالرحمن أبوزهرة، صفية العمري، وهبة مجدي، وحمدي المرغني، والسوري جهاد سعد، ومن تأليف محمد السباعي، وأحمد مؤمن وكريم الحسيني.
وغيرت أسرة الفيلم اسمه أكثر من مرة، حيث كان في بدايته “ملعوب بيكو”، وبعد ذلك تم تغييره إلى “شفط ونفخ”، واستقروا في نهاية الأمر إلى اسم “فص وملح وداخ”.
وآخر أفلام عمرو عبدالجليل هو فيلم “سعيد كلاكيت”، الذي شاركت في بطولته علا غانم، وسليمان عيد، ومحمد شرف، وسلوى عثمان، ومن تأليف محمد علام، وإخراج بيتر ميمي.
