لا تزال علاقة وهبي بمدير أعمالها محمد وزيري تثير الجدل، حيث يعتبر العديد من المتابعين أن بينهما قصة حب، حيث نشر صورة لهيفاء مكتوب عليها “حب” باللغة الإنكليزية وعلق عليها كاتبا: “قبل هيفا كانت حياتي (حزينة).. وبعد ما دخلت حياتي بقت (جميلة وكلها حب)”، مستخدما مجموعة من الإيموجي الطريفة تعبيراً عن حبه الكبير لها. وأثارت هذه التغريدة ضجة كبيرة بين متابعيه الذين تساءلوا عن طبيعة العلاقة التي تجمع بينهما، وانقسمت التعليقات بين من أكد أنها علاقة صداقة قوية، ومن رأى بأنها علاقة حب متينة، بينما صب البعض غضبه على هيفاء مستنكرا خوضها تجربة ارتباط جديدة ، وخاصة بعد أن صارت جدة، وأن هذا الكلام لا يناسبها.
من جهة ثانية ردت زينب، ابنة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، على عدد من التساؤلات التي وجهها لها عدد من متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، حول طفولتها.
ابنة هيفاء أكدت أن طفولتها كانت سعيدة بفضل والدها، وكشفت عن المرأة التي عوضتها عن غياب والدتها، حيث قالت: “ربنا أكبر من أكبر همومنا.. بابا أكيد والأهم أمي اللي ربتني (عمتي أخت أبي) يلي كانت أم وأخت وصديقة وكل شيء بحياتي ولولاها أنا أكيد اليوم ما كنت قدرت اعطي بناتي كل هالاهتمام والحب والحنان”.
ومن ناحية أخرى، كشفت ابنة الفنانة اللبنانية عن عمرها، حيث قالت إنها تبلغ من العمر 25 عاما، نافية كل ما تردد عن طلاقها، بقولها: “بعيد الشرّ، طبعاً لأ”.
يُذكر أن هيفاء وهبي كانت قد تزوجت من رجل الأعمال اللبناني نصر فياض، عام 1990، وانفصلت عنه عام1998 ، وكانت هيفاء وهبي، قد شاركت في مسابقة جمال لبنانية وهي “ملكة جمال الجنوب”، وفازت بالمسابقة فعلا، ولكن الجائزة سحبت منها بسبب اكتشاف المنظمين وجود ابنة لها من زواج سابق.
وقيل أن هيفاء وهبي، أُرغمت على التنازل عن حضانة ابنتها مقابل حصولها على الطلاق، وفقدت بذلك حق رؤيتها والتواصل معها بأي شكل من الأشكال، كما ارتبطت هيفاء بعدها برجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة في عام 2009، وانفصلت عنه في عام 2012.