اعتبرت الفنانة الشابة ليلى عبدالله تجربتها في مسلسل “بعد النهاية”، إضافة حقيقية لها.
ووصفت العمل بقولها “إنه عمل تلفزيوني خليجي ولكن بمواصفات عالمية على صعيد الشكل والمضمون. كما تم بث العمل على المستوى العالمي”.
وقالت إن المسلسل الجديد يؤسس لمرحلة جديدة من الدراما الكويتية بشكل خاص، والخليجية بشكل عام.
وأضافت تبدأ أحداث مسلسل “بعد النهاية” ذات صباح حينما تبرز ظاهرة موت مفاجئ تصيب الشباب دون غيرهم بطريقة غريبة ولأسباب مجهولة، ما يجعل
المسؤولين يتخذون خطوات جدية للبحث عن مسببات هذا المرض وسبل إيقافه لتجنب الوقوع في كارثة مدمرة.
وقالت يسير العمل الدرامي الجديد بنظام المواسم بحيث يتكون كل موسم من 12 حلقة عامرة بالأحداث.
ويتكون المسلسل الجديد من عدة مواسم، تم في المرحلة الأولى الانتهاء من كتابة المواسم الثلاثة الأولى. كما تم تصوير الموسم الأول بكامله في الكويت وضمن مواصفات إنتاجية عالمية المستوى.
وقالت أيضا: إن مسلسل “بعد النهاية” هو عمل درامي تلفزيوني يجمع بين الإثارة والأكشن والخيال العلمي، ويعد أول مسلسل رمضاني يعرض في الإنترنت فقط من خلال تطبيق ” تيلي” الذي يعتبر من أهم التطبيقات الأميركية العالمية التي تؤمن للمشاهد في أنحاء العالم أحدث نتاجات السينما والتلفزيون فى العالم، وهي التجربة الرائدة على الصعيد العربي في هذا المجال .
ومسلسل “بعد النهاية” من إنتاج سينيماجك خصيصا للتطبيق العالمي “تيلي”، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم، منهم جاسم النبهان وزهرة الخرجي وحسين المنصور وعبدالإمام عبدالله وفيصل العميري وغدير السبتي ولطيفة المجرن وأحمد السداني ودانة المساعيد وكم آخر من النجوم الشباب.
