تعرضت النجمة والمطربة الأمريكية الشهيرة مايلي سايروس، لهجوم شديد من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، كما أثارت جدلًا واسعًا، وذلك بعد ظهورها في جلسة تصوير خادشة للحياء مع حلول عيد الفصح المجيد.
وهاجم روّاد مواقع التواصل الاجتماعي المطربة العالمية البالغة من العمر 25 عاما، هجوما لاذعًا، واتهموها بالاعتداء المباشر على رمزية العيد المبارك والديانة المسيحية بصورها الفاضحة.
وكانت المربة العالمية قد ظهرت في الصور بأسلوب مثير للغرائز تخطت به كل الخطوط الحمر وهو ما تسبّب في صدمة كبيرة في صفوف محبّيها خاصةً بعد تصريحاتها الأخيرة التي أشارت فيها إلى أنها نادمة على ظهورها عارية في كليباتها وجلساتها التصويرية.