تناولت المواقع المغربية أحدث تطورات قضية الفنان سعد لمجرد، وهو أن مطلع الأسبوع الأول من فبراير المقبل هو الحاسم في حياته، حيث سيتم البت في قضيته إما بإطلاق سراحه مؤقتاً أو استمرار حبسه.
مصير سعد لمجرد سوف يحسم تحديداً في 3 فبراير، ففي هذا اليوم سوف يتم البت في قضيته إما سيتم إطلاق سراحه مؤقتاً أو سيستمر اعتقاله في سجن فلوري الفرنسي حتى تنتهي التحقيقات، بحسب موقع شوف تيفي.
وكانت الفتاة الفرنسية لورا بريول المدعية على سعد لمجرد أدلت بشهادتها، الخميس الماضي، وفقاً للتقارير الصحفية، ليصرح محاميها فيما بعد أن التحقيق مع موكلته كان يسير على نحو طبيعي ولم تقابل أي مشاكل.
سعد لمجرد تقدم بأكثر من طلب لإطلاق سراحه مؤقتًا، إلا أن طلبه قوبل بالرفض من قبل قاضي التحقيق، الذي أجل طلبه لحين مواجهته مع الفتاة الفرنسية وجهاً لوجه.