تخرج إلى الاضواء خلال الأيام القليلة المقبلة ، قضية حضانة طليقة وائل كفوري السيدة انجيلا بشارة لابنتيهما ميشال وميلانا، بعد صراع بعيد عن الإعلام، بدأت أنجيلا بالكشف عنه بعد إعلان طلاقها من وائل.
فقد تردد أن وائل سيقوم بمقاضاة أنجيلا، كإجراء وقائي لعدم قيامها بتشويه سمعته في الإعلام، رغم أن ما قالته عن حضانة الاولاد كان عاماً، ولم تتوجه إلى وائل، بل تحدث بالعموم عن حق الام في حضانة اولادها، ودعت الأهل إلى عدم اتخاذ الأولاد أسلحة في معاركهم بعد الطلاق.
الجديد في قصة انجيلا ووائل، قيام حياة مرشاد العضو المؤسس في جمعية Fe-Male أمس صورة مع أنجيلا بشارة عبر حسابها على انستغرام.
الصورة أحدثت جدلاً كبيراً، وانبرت وسائل إعلام لتكتب أخباراً عن لجوء أنجيلا للجمعية، لتساعدها على الاحتفاظ بحضانة ابنتيها، ولحمايتها من تعنيف وائل لها.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، انطلقت حملة ضد وائل بصفته رجلاً معنفاً لزوجته، بينما دافع محبو الفنان عنه، معتبرين أن الحكم عليه دون سماع وجهة نظره ظلم.
مرشاد سارعت إلى الرد، ونشرت صور المقالات التي استنتجت أن أنجيلا لجأت إلى الجمعية لحمايتها من وائل وكتبت تعليقاً عليها
“صورة شخصية تتحول إلى خبر وتحليلات على المواقع والمجلات الفنية. لكل حدا عم يسأل، إذا عنا شي نقولوا أنجيلا أو أنا فهالشي نحنا منقرروا بالوقت المناسب.”.
واللافت أن حياة قامت بعمل ريتويت يدين وائل جاء فيه
“شو ما كانت لقصة كل الدعم لأنجيلا ما في حدا بالكون بيحقلو ياخد ولاد صغار من أمن، وحضرتو لمح ببرنامج تخاريف بهالشي، وقال اذا قررت انجيلا ترتبط بياخد ولادو منها بس هو يرتبط عادي منتهى التخلف والأنانية كل الدعم لأنجيلا ولكل أم منفصلة بتعاني من عقلية متخلفة لرجل”.
ثمة صراع قضائي بين وائل وأنجيلا، التي فضلت اللجوء للاعلام والجمعيات النسائية، خوفا من ألا ينصفها القانون.
أضف تعليقك